وبين نيسان 2011 وآب 2013، كانوا جميعاً ضحايا أو شهوداً على التعذيب والعنف الجنسي مثل “الاغتصاب أو الصدمات الكهربائية على الأعضاء التناسلية أو العري القسري أو حتى الإجهاض القسري
وبحسب المركز الأوروبي للحقوق الدستورية وحقوق الإنسان، فإن هذه التعديات الجنسية تندرج ضمن “القمع الجماعي والمنهجي للشعب المدني السوري” منذ اندلاع الحرب قبل أكثر من تسع سنوات.