جسر – متابعات
كشفت إسرائيل، يوم أمس الاثنين 1 تشرين الثاني/ نوفمبر، النقاب عن صاروخ سري وفتاك، استخدمته القوات الإسرائيلية في ه في قصفها لريف دمشق، السبت الماضي.
وقالت صحيفة “يديعوت أحرونوت، أمس الاثنين، إن الصاروخ يدعى “تموز، وهو ذو دقة عالية وكمية متفجرات مدمرة، وعندما تمت صناعته في المؤسسات العسكرية التابعة للجيش، في سنة 1973، تقرر إبقاؤه طي الكتمان باعتباره أحد أسلحة الفتاكة والفريدة.
وربطت “احرنوت” بين هذا الكشف والحديث يوم السبت الماضي عن هجوم استثنائي غير اعتيادي بصواريخ أرض – أرض في سوريا”.