جسر: متابعات:
واعلنت اعتزالها بالقول “انا تركت الاعلام و السياسة كرمال ربنا، وما برجع عن قرار اتخذته بس سامحوني ما بعرف مثّل و قدم حلقات وانا كرهانة كلشي عم يصير، مثلي الاعلى هو ربي و الهي يسوع المسيح اللي ما تركوه بلا ما يدخلوه سياسة و يتهموه بانه بده يحكم بدل قيصر و انه جاية يعمل مملكة عالارض و دخلوه اقتصاد بهل يجوز دفع الجزية لقيصر ؟ و اضطر يواجه فساد الكهنة ولصوص الهيكل بالسوط”.
وأضافت “السياسة بتتقاطع مع العمل الايماني و الخيري لانه قذارة السياسيين ما بتسمح بوجود جانب نضيف بالمجتمع . وعليه بتمنى تفهموني هالفترة و تصلولي و كونوا واثقين اني بعت نجاحي و شهرتي و حياتي كرمال اسم يسوع المسيح و ولا ممكن الا كمل الطريق .. اعتبروا هالفترة كانت واجب ايماني هو ضرب الباعة بالسوط، وشكرا للي بيفهموني بلا ما اشرح”.
وأرفقت خزام منشورها بصورة قائلة “هي صورة من مئات التعهدات اللي وقعوها فريق المملكة السورية مع التحفظ عمعلومات المتطوعة” .
وصلني العديد من رسائل العتب ملخصها : ما صدقنا لقينا حدا يرجعنا للايمان ليش رحتي سياسة ؟ باختصار يا اخوتي انا عم مر…
Publiée par ماغي خزام sur Mardi 12 mai 2020
وبرز اسم خزام في الآوننة الأخيرة بعد هجوم شنته على أسماء الأسد، وكانت في السابق تهاجم الثورة السورية على الدوام، كونها ثورة “سنية” بحسب وصفها، فاختارت الوقوف لصف الأسد كونه “حامي الأقليات”.
ونظراً لهجومها الأخير على زوجة الأسد، وحديثها الدائم عن الفساد، جعل وسائل الإعلام الرسمية وشبه الرسمية تتبرأ منها، مع وصفها بأنها عميلة لقوى أجنبية.
إعلامية موالية تهاجم أسماء الأسد: “سيدة الصبار” و “مختلة” (فيديو)