جسر: متابعات
تماثل الشاب السوري يعقوب عباس البالغ من العمر ١٩ عاماً للشفاء بعد إصابته بفيروس كورونا في إيران، ومن بعدها انتقل إلى لبنان.
وأوضح الشاب الذي وضع في الحجر الصحي، لمدة ١٧ يوماً، أن أعراض المرض ليست خطيرة، ولكن يجب أخذ الحذر منه، وخير علاج للفيروس هو العلاج الوقائي، لافتاً إلى أهمية الدعم النفسي والمعنوي الذي يقدم للمصاب.
ونوه الشاب إلى أن الفيروس ربما لا يشكل خطراً على أحدهم، ولكن قد يشكل خطورة حقيقية على المحيطين به.
وأغلقت السلطات اللبنانية، اليوم، جميع المرافئ البحرية والبرية والجوية، لمدة 11 يوماً، مع استثناء قوات بعثة الأمم المتحدة (يونيفيل) والبعثات الدبلوماسية وطائرات الشحن، كإجراء احترازي لمنع انتشار فيروس كورونا.