جسر: متابعات:
نعت صفحات موالية للنظام، العميد أحمد أسعد سعيد، الذي قتل في معارك ريف إدلب، دون الإشارة إلى الحادثة التي أدت إلى مقتله.
وذكرت الصفحات أن العميد من مرتبات الحرس الجمهوري، الـ١٠٥، ومن مواليد عام ١٩٧١، وينحدر من قرية المسحل، نهر البارد ، الغاب.
وأشارت الصفحات إلى أن جثمانه، شيع اليوم الأحد، من مشفى تشرين العسكري، إلى قريته.
وهدأت حدة المعارك، عقب اتفاق موسكو، الذي وقعه الرئيسان، رجب طيب إردوغان وفلاديمير بوتين، في السادس من شهر آذار، والذي قضى بوقف إطلاق النار، لتنشغل دول العالم بعدها بأزماتها الداخلية، في مواجهة حدة اننتشار فيروس كورونا، الأمر الذي انعكس على سورية أيضاً، فتقلصت نوعاً ما حوادث القتل.