جسر – متابعات
أعدمت سلطات نظام الأسد شخصاً من أبناء دير الزور، بعد إدانته بجريمة قتل ارتكبها قبل سنوات.
ووفق ما ذكرت شبكة “تواصل” الموالية، فإن تم الحكم بالإعدام شنقاً بحق المدعو “حسين”، بعد أن أقدم في عام 2018 على استدراج صديقه “محمد” إلى شقته في حي الجبيلة، وطعنه في أنحاء متفرقة من جسده، بواسطة خنجر ومن ثم خنقه بسلك معدني ليتأكد من وفاته وسلب جهازه الخليوي ومحفظته.
ونقلت عن اللواء بلال سليمان قائد شرطة محافظة دير الزور قوله إن تنفيذ حكم الإعدام بحق المدان، تم بحضور اللجنة القضائية والسيد المحامي العام، ومفتي المحافظة، تنفيذا لقرار المحكمة.