جسر: خاص:
كتب المحامي ثامر الجهماني على صفحته في فيسبوك، خبراً مفاده اطلاق نظام الأسد سراح عدد من اعضاء جيش خالد، الذي كان يعمل سابقاً في منطقة حوض اليرموك والمبايع لداعش.
جسر تواصلت مع المحامي الجهماني، الذي أكد ما نشر على صفحته، واضاف إليه إن عدد المفرج عنهم من هذا التنظيم المتشدد قد ارتفع إلى ٦٠ شخصاً، لكن بقية الاسماء لم ترد إليه بعد.
وكانوا قد استسلموا له في الصيف الماضي، هذا بينما يقبع نشطاء الحراك السلمي المدني في سجونه من تسع سنوات، وقضى الآلاف منهم تحت التعذيب.
وذكر المحامي الجهماني من بين المفرج من ادارة المخابرات الجوية الاسماء التالية:
1.محمد أحمد النابلسي، من بلدة نافعة، شرعي في التنظيم
2.مهنا يحيى البريدي، من بلدة جملة، مقاتل سابق في التنظيم
3.محمد مهنا البريدي، من بلدة جملة، أمير شرعي سابق بالتنظيم
4.أشرف محمد البريدي، من بلدة جملة، مهندس التفخيخ في التنظيم
5.علي أحمد البريدي، من بلدة جملة، أمني في التنظيم
6.عبدالله أحمد أبو نوح، من بلدة جملة، مقاتل في التنظيم
7.موفق حمد محمد، من بلدة جملة، مقاتل في التنظيم
8.باسم محمود محمد، من بلدة جملة، سائق عربة تابع للتنظيم
9.علي أحمد الذياب، من بلدة جملة، مقاتل سابق في التنظيم
10.عمار محمد البريدي، من بلدة جملة، أمني في التنظيم
11.أحمد مرعي البرم، من بلدة جملة، مقاتل سابق في التنظيم
12.مصطفى أحمد الجلماوي، من بلدة القصير، مقاتل سابق في التنظيم
13.وائل محمد الجلماوي، من بلدة القصير، مقاتل سابق في التنظيم
14.عدي هلال المصري، من بلدة نافعة، أمني وكان يعمل في الاغتيالات
15.محمد عبد الستار البريدي، من بلدة جباب، أمني في التنظيم مقره في بلدة نافعة سابقًا
16.بلال زين العابدين، من بلدة تسيل، مقاتل سابق في التنظيم
17.عمر هايل الرفاعي، من بلدة نصيب، أمني في النتظيم.
وقد استسلم هؤلاء لقوات الأسد في الصيف الماضي، وقد تم اطلاق سراحهم بينما يقبع نشطاء الحراك السلمي المدني في سجون نظام الأسد منذ تسعة سنوات، وقضى الآلاف منهم تحت التعذيب.