جسر – متابعات
صرّح المبعوث الأمريكي السابق إلى سوريا “جيمس جيفري” أنّ ثمن صفقة الجنوب السوري، هو وقف إطلاق النار في إدلب، وما يهم الجانب الروسي، هو فك عزلة نظام الأسد.
واعتبر “جيفري” لدى الحديث عن جنوب سوريا وما تشهده محافظة درعا، أن الأهداف الروسية والإيرانية متناقضة، ويهم موسكو هو صفقة تنهي عزلة النظام وأزمته الاقتصادية.
وأضاف المبعوث الأمريكي السابق في تصريحه لموقع العربي الجديد، “في الوقت نفسه تدرك موسكو أن الثمن سيكون وقف إطلاق النار في إدلب وجنوب غرب سوريا (درعا)، ومزيدا من التعاون لتطبيق قرار مجلس الأمن 2254”.