جسر: متابعات:
أعلنت وزارة الصحة التابعة للنظام، أول أمس، إنها سجلت 68 إصابة جديدة بفيروس كورونا، ليصل العدد الإجمالي للمصابين إلى 3041 حالة
كما سجلت ثلاث حالات وفاة جديدة بفيروس كورونا، ليرتفع عدد الوفيات الكلي إلى 127، بالوقت الذي سجلت فيه 17 حالة شفاء جديدة ليصل عدد المتعافين من الفيروس إلى 698 حالة
وكان توزع الإصابات كالآتي: 32 في حلب، و29 إصابة في دمشق، و3 حالات في حمص، وإصابتان في حماة، وإصابة واحدة في اللاذقية، بالإضافة إلى إصابة في القنيطرة، بينها حالتي وفاة في دمشق، ووفاة واحدة في حماه.
أما حالات الشفاء فهي، أربعة في دمشق، وثلاثة متعافين في اللاذقية، وثلاثة في حمص، وحالتان في حلب، وحالتان في حماة، بالإضافة إلى حالتين في ريف دمشق، وشفاء حالة واحدة في السويداء.
ومن داخل المستشفى الوحيد في “إدلب” المخصص لاستقبال المصابين بـ كورونا، ارتفاع الإصابات بفيروس كورونا في شمال غربي سوريا إلى 98 حالة
ارتفعت حصيلة الإصابات بفيروس كورونا في مناطق شمال غربي سوريا إلى 98 حالة، بعد تسجيل 5 حالات جددة في مناطق بريف حلب و إدلب، منها أربع حالات في مدينة الباب وواحدة في جرابلس.
كما ارتفع عدد حالات الشفاء إلى 66 حالة، بعد شفاء حالتين في مدينة الباب بريف حلب وحالة في بلدة الفوعة شمالي إدلب، وطالب فريق منسقوا استجابة سوريا الجهات الصحية المعنية في شمال غربي سوريا، بفرض الحجر الصحي على مدينة الباب بسبب ازدياد عدد الإصابات بشكل كبير ويومي.
إلا أنّ مناطق ريف حلب وإدلب، تشهد (استهتاراً) من قبل المدنيين لعدم التقييد بوسائل الوقاية من الفيروس المستجد والحد من انتشاره، دون وجود قوانيين حاسمة من سلطات الأمر الواقع التي تسيطر على تلك المناطق.