جسر: متابعات:
أثبت نظام الأسد من خلال أزمة الحرائق في سوريا أنه لايستطيع أنْ يقوم بواجبه حتى اتجاه مؤيديه، فلم تقم حكومته بعمل ما يجب عليها تجاه متضرري الحرائق في غرب سوريا، وبدلاً من ذلك بدأ بفرض رسوم جديدة على معاملات في حكومته بحجة مساعدة متضرري الحرائق، وهو أسلوب قديم يتبعه النظام في استغلال الأزمات حتى الطبيعية منها، جاء هذا بعد حملة التبرعات التي أطلقها.