جسر: ادلب:
بعد ما يبدو أنه تفاهم روسي تركي، دخلت قوات نظام الاسد إلى بلدات ريف حماة الشمالي، باستثناء بلدة مورك التي تتواجد فيها نقطة المراقبة التركية التاسعة.
دخول قوات النظام حدث دون قتال، بعد انسحاب فصائل المعارضة من هذه المناطق بعد تطويقها من كافة الجهات باستثناء ممر وحيد في الجنوب عند خان شيخون.
والمناطق التي وردت انباء عن احتلالها من قبل ميلشيات النظام هي كفرزيتا ولطمين وتل فاس واللطامنة والمغر وادي العسل.