وقال معرواي لموقع “صاحبة الجلالة” الموالي للنظام ان “حالات الزواج انخفض خلال الفترة الماضية بسبب الإجراءات المتخذة للتصدي لفيروس كورونا”.
وبين معراوي أنه لتفادي الازدحامات الحاصلة في مركز فحص ما قبل الزواج، لكون ورقة “الفحص الطبي” من ضمن الأوراق المطلوبة للزواج، تم إيقاف المركز قبل يومين.
وتعتبر هذه الورقة ضرورية من أجل إتمام معاملات الزواج في سورية.
وفي سياق متصل، لم يتم إيقاف دعاوى تثبيت الزواج فحسب، (باستثناء الحالات المستعجلة والضرورية) بل طال الأمر حالات الطلاق أيضاً.
وتم تخفيض عدد القضاة والعاملين في القضاء إلى نسبة 30 بالمئة بناء على توجيهات وزارة العدل التابعة للنظام، وصدر قرار آخر بتخفيضها على 10%.