جسر: باريس:
قالت صحيفة ليبراسيون الفرنسية، إن فحص هاتف قاتل المدرس الفرنسي صموئيل باتي، كان على صلة عبر انستغرام مع جهادي في سوريا، لم يتم التأكد من هويته بعد، ويعتقد أنه ينتمي إلى هيئة تحرير الشام.
الصحيفة قالت ان القاتل الشيشاني عبدالله انزروف تواصل باللغة الروسية بين 12 سبتمبر و 14 سبتمبر على إنستغرام، يستخدم الاسم المستعار 12.7X108 ، وهو الذي يتوافق مع عيار ذخيرة مدفع رشاش ثقيل.
الصحيفة قالت أن انزروف كان يتلقى “التلقين العقائدي” لعدة أشهر، دون جذب انتباه أجهزة المخابرات، وانه تم اعداده ليكون “ذئباً منفرداً”، ولا يزال البحث جارياً لتحديد هوية محاوره الغامض، الذي لم يتم التأكد من هويته على الفور، لاستخدامه تقنية التصفح الخفي عبر (VPN).