جسر: متابعات
نعت صفحات موالية للنظام مجموعة من الضباط الذين قتلوا خلال المعارك الدائرة شمال سورية، حيث قتل النقيب سومر شعبان، في ريف إدلب، وهو من مرتبات القوات الخاصة، وينحدر من قرية المشرفة في مصياف.
وقتل يوم أمس الملازم الملازم علي هيثم سليمان في ريف حلب، وهو مرتبات الفرقة الرابعة، وينحدر من حماه.
كما قتل شادي الرحمون في معارك ريف أدلب، وهو ينحدر من قرية الحوز بريف حمص.
وأعاد موالون تداول مقطع فيديو تم تصويره عام ٢٠١٨ لمنزل، قتيلين، من أنصار النظام وهما علي وفراس عدنان ضاهر، الذين قتلا منذ زمن، ولكن على ما يبدو أن هناك بربوباغندا إعلامية يريدون من خلالها الترويج إلى أنهم الفقراء الذين يسكنون في بيوت غير قابلة للسكن فتارة ينشرون فيديوهات لبيت من القصب وتارة أخرى في محل تجاري، في وقت لن يبحث فيه المتابعون عن تاريخ تصوير المقطع.
كما قضى الشاب محمود علي أسعد، في معارك ريف إدلب، وينحدر من قرية الجويبات، في بانياس، وهو أخ لمقاتل قضى في وقت سابق ويدعى راني على أسعد.
وقتل الرائد “رمضان يوسف خضور”، يوم أمس في معارك ريف إدلب، وهو ينحدر من ريف صافيتا، من ضهر البياطرة.
وأصيب الملازم أول حسن عبد الكريم خضور، في معارك ريف حماه، يوم أمس، وهو ينحدر من جبلة، بلدة بيت ياشوط، وكانت غرفة عمليات “الفتح المبين” قد أعلنت، يوم أمس، عن هجوم شنته على مواقع تابعة لقوات النظام على محور الكركات شمال حماة، الأمر الذي أسفر عن مقتل عدداً من الميليشيات بالإضافة لاغتنام أسلحة خفيفة ومتوسطة، بحسب بيان رسمي لها.
وقتل النقيب، فاطر علي، المنحدر من قرية كفردبيل في جبلة، في معارك ريف إدلب.
وقتل على جبهات ريف إدلب، الملازم، سامي فليح السميح، وهو ينحدر من محافظة السويداء.
كما قتل الملازم عبد الباسط تركي العويد، في معارك ريف إدلب، وهو ينحدر من قرية الأسدية بريف رأس العين الشرقي.
وفي منطقة النيرب بريف حلب، قتل الملازم ماهر عبدلله شروف، الذي ينحدر من قرية جندر بريف حمص الجنوبي .