ووجهت “تحرير الشام” للبريطاني تهماً تتعلق بـ “سوء إدارة أموال الإغاثة، ونقل جزء منها لدعم بعض المشاريع التي تحرض على الانقسام والانشقاق والتفرقة”.
ويرجح مراقبون أن سبب اعتقاله لعلاقته الوطيدة بأبي العبد أشداء، مؤسس تنسيسقة الجهاد، والذي اعتقل أواخر العام الفائت، إثر انشقاقه عن هيئة تحرير الشام، وانتقاده الشديد لها، ليفرج عنه مطلع العام الجاري.