جسر: متابعات
مع بداية العام الجديد، ما زال متابعو مواقع التواصل الاجتماعي يربطون أي حدث يقع بكلام المتنبئين، ولعل الحدثين البارزين على الساحة العربية، في الأسبوع الأول من العام الجديد، كانا وفاة الإعلامية نجوى قاسم، ومقتل قاسم سليماني.
وبالبحث والعودة لكلام المتنبئين، برز اسم ميشيل حايك، الذي تحدث عن قاسم سليماني بشكل مباشر، وعن نجوى قاسم بشكل غير مباشر.
فقال حايك في توقعاته “هناك وجه لبناني في الإمارات سيتصدر الأخبار” الأمر الذي ربطه النشطاء بوفاة نجوى قاسم، وتصدر خبر رحيلها لنشرات الأخبار.
أما فيما يتعلق بقاسم سليماني فقال حايك “سليماني يوسع دائرة الخوف، حوله ومنه وعليه”، الأمر الذي اعتبره بعض الناشطين “غير مفهوم”، إلا أن آخرين أكدوا أنه قصد أن “خطراً ما يحيط بسليماني ويطال من حوله”.
وتحدث حايك في العام الماضي عن خروج الشعب اللبناني للتظاهر، حاملاً علم لبنان فقط، نابذاً أعلام الأحزاب، متوحداً تحت راية واحدة، كما تحدّث عن استقالة طوعية لعدد من المسؤولين الكبار واعتكاف العدد منهم، كما قال إنه سيتردد بقوة اسم الحارس الشخصي للملك السعودي عبد العزيز الفغم، وبالفعل في شهر أيلول الفائت قُتل الحارس الشخصي للملك السعودي سلمان بن عبد العزيز بالرصاص “في تبادل لإطلاق النار بسبب نزاع شخصي”، حسبما قالت السلطات السعودية.
للتعرف على توقعاته لسوريا عام ٢٠٢٠:
توقعات ميشيل حايك: بخطوة استباقية “ما رح ينطر الأسد للـ ٢٠٢١”