وفي أيار 2009، اعتُبر تاج الدين “مساهما ماليا مهما” لمنظمة “إرهابية”، بسبب دعمه لحزب الله اللبناني الذي تصنفه الولايات المتحدة كمنظمة “إرهابية”. وبالتالي مُنِع عليه التعامل مع أميركيين، لكنه كان متهما بأنه واصل إجراء تعاملات مع شركات أميركية.
وذكرت وزارة العدل الأميركية وقتذاك إن “تاج الدين تآمر مع خمسة أفراد آخرين على الأقل لإجراء تعاملات مالية قيمتها أكثر من خمسين مليون دولار مع شركات أميركية، في انتهاك للمحظورات”.
وفي آذار 2017، ألقي القبض على تاج الدين لدى وصوله للدار البيضاء بناء على طلب السلطات الأميركية.