وضمّ وفد حزب الاتحاد السرياني كلاً من الرئيس المشترك للحزب سنحريب برصوم، وأعضاء المجلس العام والهيئة التنفيذية للحزب أفرام إسحق وكبريئيل شمعون وعبير إيليا.
ولم تذكر وسائل الإعلام التابعة لقسد، المواضيع التي تم التطرق لها خلال الاجتماع، واكتفت بالخديث بشكل عام فقالت تم “مناقشة المستجدات التي تشهدها المنطقة عسكرياً وسياسياً، وخاصة الجرائم والانتهاكات التي يُمارسها الجيشان التركي والوطني وتنظيم داعش وجبهة النصرة بحق الشعب في شمال وشرق سوريا”.
كما تم الحديث عن ممارسات تركيا يإحداث تغيير ديموغرافي في المنطقة، مبينين مهام كل حزب في المستقبل للتصدي لذلك.
ولفت المجتمعون إلى أن “الجرائم المرتكبة بحق سكان شمال وشرق سوريا، تهدد وجود مُكوّنات المنطقة، ومن ضمنهم المُكوّن السرياني الآشوري”.