جسر: رصد:
تداول ناشطون محليون صورا تظهر تجمهر أهالي مدينة ديرالزور، الواقعة تحت سيطرة قوات النظام، أمام المحلات ومراكز التوزيع؛ للحصول على مادة السكر.
وعلى خلفية القفزات التي يحققها سعر صرف الدولار أمام الليرة السورية، شهدت اﻷسواق ركودا في التداول، وشحا في المواد الغذائية، ونفاذ بعضها؛ ما أدى ﻻرتفاع أسعار جنوني.
وإلى جانب السكر الذي فقد من أسواق مدينة ديرالزور، واقتصر توزيعه على “المؤسسة السورية للتجارة”؛ يعاني السكان من ارتفاع حاد في أسعار جميع المواد الغذائية الضرورية.