جسر:متابعات:
واتهمت العكيدات “قسد” بالفشل في إدارة المنطقة عسكرياً ومدنياً واقتصادياً، وتوصل المجتمعون إلى تحميل التحالف الدولي مسؤولية الفلتان الأمني وعدم الاستقرار في ديرالزور كونه هو المسؤول عن سلطة الأمر الواقع، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
في الأثناء كثّفت أجهزة النظام الأمنية في مناطق دير الزور الخاضعة لسيطرتها لقاءاتها بالمسؤولين العشائريين في المنطقة لدفع الوضع في مناطق “قسد” إلى مزيد من التصعيد.
نشرت في صحيفة المدن – الثلاثاء 11 آب /أغسطس 2020